A Secret Weapon For أسوأ السيارات في العالم



على الرغم من أن جمال التصميم عادة ما يكون أحد أهم العوامل في السيارة، إلا أن الافتقار إليه قد يكون مثيرًا للاهتمام في بعض الأحيان.

يمكننا أن نقول إن سيارة “ريليانت روبن” تستحق المركز الأول في قائمة أسوأ السيارات على الإطلاق، فهذه السيارة ذات الثلاث عجلات فقط كانت تنقلب بسهولة عند المنعطفات؛ بسبب اعتماد الجزء الأمامي من السيارة على عجلة واحدة تتحكم في توجيهها، مما يعرض الأشخاص للخطر.

«السر اللي عمرك ما كنت تعرفه».. ليه بيحطوا ملصقات على الفاكهة في السوق والمتاجر؟!

ظهرت سيارة مازيراتي بيتوربو بصورتها الجميلة في واحدة من أسوأ فترات الشركة الإيطاليةعندما كان أليخاندرو دي توماسو مسؤولاً عن العمليات.

افعلوا هذا بشكل خاص إن كانت السيارة محمّلة أو إن كنتم تنون القيام برحلة طويلة.

السيارات مثل فورد إكسبلورر ولاندروفر ديسكفري تُعتبر أمثلة واضحة على السيارات التي رغم شهرتها إلا أنها عانت من مشكلات جسيمة في الموثوقية، مما أثر بشكل سلبي على تجربة مالكيها.

أحدث إصدارات السيارات: تعرف على أحدث الموديلات وميزاتها

فكروا في استخدام جهاز تحديد المواقع سواء أكانت الرحلة طويلة أم قصيرة.

إذا سألتني من أين يأتي حبي للمحركات ، فلن أعرف كيف أجيب. لقد كان دائمًا هناك ، على الرغم من أنني الوحيد في العائلة الذي يحب هذا العالم. عمل والدي رسامًا في شركة تعدين مع الكثير من إنتاج قطع غيار السيارات ، لكن لم يكن هناك أبدًا شغف مثل ما يمكنني الحصول عليه.

في محاولة لتلبية معايير الاقتصاد في استهلاك الوقود، قامت جنرال موتورز بتطوير محرك ديزل لسيارة أولدزموبيل، لكنه كان يعاني من مشاكل عديدة مثل الاهتزازات المستمرة وتسرب زيت التبريد داخل غرفة الاحتراق، مما أدى إلى حدوث صدأ.

مكون سري بديلا للبروتين يضاف للشعر يجعله كالحرير.. موجود في كل شاهد المزيد بيت

تجنب التحميل الزائد لتجنب زيادة الضغط على مجموعة نقل الحركة والتعليق والمكابح

منصة شبابية عربية تقدم آخر الأخبار والأحداث العربية والعالمية، بالإضافة إلى تغطية شاملة للأخبار السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية والتكنولوجية والعديد من المجالات الأخرى.

بالنسبة لبعض وسائل الإعلام، كان قول مازيراتي بيتوربو بمثابة قول "خردة باهظة الثمن"، وكانوا على حق إلى حد ما. في ذلك الوقت، كانت الشركة الإيطالية في حالة يائسة وكانت سيولتها محدودة للغاية، وعلى وشك الإفلاس.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *